مركز بلسان\ دار الكتاب المقدس الأردن بدعوكم لحضور
. ورشة "رحلة للعالم الداخلي للطفل"

فرصة مميزة للأمهات والمعلمات!&nbsp;&nbsp;إذا كنتِ أم حامل، أم لطفل تحت عمر ٣ سنوات، معلمة، أو مربية، فهذه الورشة لكِ!&nbsp; &nbsp;مركز بلسان\ دار الكتاب المقدس الأردن بدعوكم لحضور &nbsp;ورشة "رحلة للعالم الداخلي للطفل" &nbsp; &nbsp;فندق الليوان &nbsp; &nbsp;المواعيد: &nbsp;28\2 + 1\3 الوقت: ١٠ صباحاً لحد الساعة ٤:٣٠ مساءً (لليومين)&nbsp;اليوم الأول والثاني: مخصص للأمهات &nbsp;اليوم الثاني فقط: مخصص للمعلمات &nbsp;بعض المواضيع التي سنتناولها: &nbsp; ✔ كيف يتكون العالم النفسي للرضيع؟ &nbsp; ✔ تأثير غياب الأم وحضورها على نمو الطفل &nbsp; ✔ دور الاحتواء، اللغة، والتواصل في بناء شخصية الطفل &nbsp; ✔ البيئة الآمنة مقابل البيئة المهددة وأثرها على الطفل &nbsp; ✔ مراحل التعلق عند الطفل وأشكاله المختلفة &nbsp;المتكلم &nbsp;هو اخصائي نفسي اكلينيكي من مصر&nbsp; متخصص

مركز بلسان\ دار الكتاب المقدس الأردن بدعوكم لحضور . ورشة "رحلة للعالم الداخلي للطفل"

بدعم من البعثة البابوية  وبتنظيم من راهبات الفرنسيسكان بالتعاون مع اغصان الكرمة  يقام 

بدعم من البعثة البابوية  وبتنظيم من راهبات الفرنسيسكان بالتعاون مع اغصان الكرمة  يقام مخيم صيف 2024

بدعم من البعثة البابوية  وبتنظيم من راهبات الفرنسيسكان بالتعاون مع اغصان الكرمة  يقام مخيم صيف 2024 للعراقين 

وكانت مريم تحفظ كل الامور وتتأمل بها في قلبها 

مخيم من أنا ؟ من عمر 16 الى 18 

مخيم من أنا ؟ 

استكمالاً لسلسلة الدراسات الكتابية واللاهوتية التي يقدمها المركز اليسوعي، بالتعاون مع مطرانية اللاتين في الأردن، يسرنا ان نعلن عن بدء التسجيل للدورة الثالثة، والتي يْحاضر فيها قدس الاب داني يونس القادم من لبنان. للمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على الرقَم المرفق بالاعلان. حضوركم يسعدنا.

اعلان من قبل  الآباء اليسوعيين عمان - الأردن

السينودس اصغاء حوار  والانقياد للروح القدس 

ما بين وحي الله وايمان الانسان

برنامج رعوي للدراسات اللاهوتية والكتابية 

برنامج للدراسات اللاهةتية والكتابية 

مخيم أميل وأنظر

فيروز والكتاب المقدس 

دعوة للمشاركة في مخيم "أَتُحِبُّني" بدير سيدة السلام، بتنظيم من راهبات الفرنسيسكان، وبالتعاون مع نشاط أغصان الكرمة بمصر MEJ Egypt
من ٢١ - ٢٢ نيسان ٢٠٢٣
التجمع الساعة ١٠ صباحًا يوم الجمعة ٢١.
وينتهي المخيم في الساعة ٧ مساًء يوم السبت ٢٢.

آخر موعد لحجز المُخيم يوم الإثنين ١٠ نيسان.

دعوة للمشاركة في مخيم "أَتُحِبُّني" 

حركة العائلة المقدسة / الاردن 

يدعوكم مكتب التعليم المسيحي بالتعاون مع البعثة البابوية للمشاركة بدورة التعليم المسيحي الخطيئة والخلاص والانضباط في بيئة صحية

يدعوكم مكتب التعليم المسيحي بالتعاون مع البعثة البابوية للمشاركة بدورة التعليم المسيحي الخطيئة والخلاص والانضباط في بيئة صحية

يسر المركز اليسوعي دعوتكم  لمحاضرة بعنوان اكتشاف الذات ، مسيرة تحرر  مع الاب مراد ابو سيف اليسوعي 

محاضرة بعنوان اكتشاف الذات ، مسيرة تحرر  مع الاب مراد ابو سيف اليسوعي 

حركة العائلة المقدسة تدعوكم للمشاركة بمحاضرة بعنوان لا ارادتي بل ارادتك الاب مراد ابو سيف برعية قلب يسوع الاقدس تلاع العلي 

محاضرة بعنوان لا ارادتي بل ارادتك الاب مراد ابو سيف 

المخيم الصيفي للبعثة البابوية

رياضة روحية مع الاب مراد ابو سيف اليسوعي 

رياضة روحية 

فيديو عن البيئة

❇️شرح صلاة الزيت المقدس❇️ 1️⃣تقيم الكنيسة خدمة هذا السِّرّ مساء يوم الأربعاء المقدّس، غير أنها ترجو أن يعاد ممارسته وأن يتقبّله كلّ مريض في كلّ وقت وخاصة عندما تدعو الحاجة.2️⃣-يعتبر سٍرٌّ من أسرار الكنيسة ويسّمى بسِرّ الزيت المقدس. يقام دائمًا على رجاء شفاء النفس والجسد.&nbsp;3️⃣- خدمة السِّرّ : يذكر ترتيب الخدمة أن إتمام سر الزيت المقدّس يجري في الكنيسة وسط الجماعة المخلَّصة، وفي حال تعذر حضور المريض الى الكنيسة يؤدّى السِّرّ في البيت.4️⃣-تضم الخدمة سبع رسائل وسبع أناجيل وسبعة أفاشين لمباركة الزيت، وبالتالي يقيم الخدمة سبعة كهنة يمثلّون الكنيسة الجامعة الرسولية إلاّ أنّ الكنيسة أجازت تدبيريًّا إقامة عدد أقل من الكهنة أو حتى كاهن واحد.5️⃣-في الأساس يمسح الكاهن المؤمن بالزيت سبع مرّات للدلالة على أن الكنيسة تعبّر عن حنانها الكامل للمريض بواسطة هذا السِّرّ، ولكن أيضًا ومن باب التدبير بات المؤمنون يُمسحون مرةً واحدة في الكنيسة.6️⃣-بعد الإنجيل السابع يتناول المتقدّم في الكهنة الإنجيل المقدّس ويرفعه مفتوحًا فوق رؤؤس الحاضرين ويضع باقي الكهنة أيديهم على الإنجيل، ويتلو إفشين إلى الرّب يسوع.7️⃣-هذا كله ليشير إلى أنّنا أبناء الرّب يسوع بالتبنّي والإنجيل دستور حياتنا.8️⃣-كم من مرة قال الرّب يسوع " إيمانك قد شفاك" ؟&nbsp; ❇️الرّب دائمًا مستعدٌ أن يدخل قلبنا، ولكن هل نحن مستعدون لفتح قلبنا له؟ هذا هو السؤال الجوهري الذي يجب أن يطرحه كلّ إنسان على ذاته وهو يُدهن بالزيت: هل أقبل الرّب مخلّصًا حقيقيًا لي؟ هل أحفظ وصاياه وأعمل بها؟ هل أعترف بخطاياي وعلى كامل الإستعداد لأن أتوب توبًة صادقة وألا أعود إليها؟ وإن عدت وسقطت عن ضعفٍ مستعد أن أتوب من جديد؟ هل أنا مدرك لحالتي؟ هل أؤمن حقًا بالرّب يسوع إلهًا ومخلّصًا &nbsp;لي في حياتي وأؤمن بفعالية كل كلمة تقال في هذه الصلاة المباركة؟❇️لنقرّب قلوبنا ونفوسنا مع جبيننا ليمسَحوا بزيت الابتهاج فنشفى من أمراضنا النفسيّة والجسديّة ونضحى إناءً ينضح بالروح القدس.

شرح صلاة الزيت المقدس

مراحل درب الصليب كما عاشها سيدنا يسوع المسيح

رسالة قداسة البابا فرنسيس

في مناسبة الزّمن الأربعينيّ 2025

نسير معًا في الرّجاء

<div class="abstract text parbase vaticanrichtext">رسالة قداسة البابا فرنسيسفي مناسبة الزّمن الأربعينيّ 2025<div class="clearfix">&nbsp;</div></div><div class="text parbase vaticanrichtext">نسير معًا في الرّجاءأيّها الإخوة والأخوات الأعزّاء،بعلامة التّوبة بوضع الرّماد على الرّأس، نبدأ حجّ الزّمن الأربعينيّ السّنويّ، بإيمان ورجاء. الكنيسة، الأمّ والمعلِّمة، تدعونا إلى أن نهيِّئ قلوبنا ونفتح أنفسنا لنعمة الله لكي نحتفل بفرح كبير انتصار المسيح الرّبّ في الفصح على الخطيئة والموت، كما هتف القدّيس بولس قال: "قدِ ابتَلَعَ النَّصْرُ المَوت. فأَينَ يا مَوتُ نَصْرُكَ؟ وأَينَ يا مَوتُ شَوكَتُكَ؟" (1 قورنتس 15، 54-55). في الواقع، يسوع المسيح، الذي مات وقام من بين الأموات، هو محور إيماننا والضّامن لرجائنا في وعد الآب الكبير، الذي هو الحياة الأبديّة (راجع يوحنّا 10، 28؛ 17، 3)، والذي تحقّق فيه، في الابن الحبيب.&nbsp;<a class=" cleaner" href="https://www.vatican.va/content/francesco/ar/messages/lent/documents/20250206-messaggio-quaresima2025.html#_ftn1" name="_ftnref1">[1]</a>في هذا الزّمن الأربعينيّ، الذي يغتني بنعمة سنة اليوبيل، أودّ أن أقدِّم لكم بعض الأفكار في ما معنى أن نسير معًا في الرّجاء، لنكتشف النّداءات إلى التّوبة التي توجِّهها إلينا رحمة الله، أفرادًا وجماعات.أوّلًا، السَّير. شعار اليوبيل &rdquo;حُجَّاج الرَّجاء&ldquo; يجعلنا نفكّر في رحلة شعب إسرائيل الطّويلة نحو أرض الميعاد، كما ورد في سفر الخروج: المسيرة الصّعبة من العبوديّة إلى الحرّيّة، التي أرادها الله الذي يحبّ شعبه، ورافقها، وهو أمين له دائمًا. ولا يمكننا أن نتذكّر حدث الخروج في الكتاب المقدّس بدون أن نفكّر في الإخوة والأخوات الكثيرين الذين يهربون اليوم من أوضاع البؤس والعنف بحثًا عن حياة أفضل لهم ولأحبّائهم. وهنا نجد أوّل نداء إلى التّوبة، لأنّنا جميعًا حُجّاج في الحياة، ويمكن لكلّ واحد منّا أن يسأل نفسه: كيف أواجه هذه الحالة؟ هل أنا حقًّا في مسيرة، أم أنا مشلول عن الحركة، ثابت في مكاني، غارق في الخوف وقلّة الرّجاء، أم مستقرّ في منطقة راحتي؟ هل أبحث عن مسارات للتّحرّر من حالات الخطيئة وانعدام الكرامة؟ سيكون تدريبًا جيِّدًا في الزّمن الأربعينيّ أن نواجه الواقع العمليّ لبعض المهاجرين أو الحُجّاج، وأن نسمح لأنفسنا بأن نتأثّر به، حتّى نكتشف ما يطلبه الله منّا لنكون مسافرين أفضل نحو بيت الآب. هذا اختبار جيِّد للمسافر.ثانيًّا، لنَقُم بهذه الرّحلة معًا. أن نسير معًا، أن نكون &rdquo;سينودسًا&ldquo;، هو دعوة الكنيسة.&nbsp;<a class=" cleaner" href="https://www.vatican.va/content/francesco/ar/messages/lent/documents/20250206-messaggio-quaresima2025.html#_ftn2" name="_ftnref2">[2]</a>&nbsp;المسيحيّون مدعوّون إلى أن يسيروا معًا، ولا يكونوا مسافرين وحدهم أبدًا. الرّوح القدس يدفعنا إلى الخروج من ذاتنا لنذهب نحو الله والإخوة، وليس إلى الانغلاق على أنفسنا.&nbsp;<a class=" cleaner" href="https://www.vatican.va/content/francesco/ar/messages/lent/documents/20250206-messaggio-quaresima2025.html#_ftn3" name="_ftnref3">[3]</a>&nbsp;أن نسير معًا يعني أن نكون ناسجي وَحدة، على أساس الكرامة المشتركة كأبناء الله (راجع غلاطية 3، 36-28). ويعني أن نسير جنبًا إلى جنب، بدون أن ندوس أو نقهر الآخر، وبدون أن نحمل الحسد أو النّفاق، وبدون أن نسمح لأحد بأن يبقى في الخلف أو أن يشعر بأنّه مُستَبعَد ومُهَمَّش. أن نسير في نفس الاتجاه، نحو نفس الهدف، ونحن نصغي بعضنا إلى بعض بمحبّة وصبر.في هذا الزّمن الأربعينيّ، يطلب الله منّا أن نتحقّق هل نحن قادرون على السّير معًا مع الآخرين، في حياتنا، وفي عائلاتنا، وفي الأماكن التي نعمل فيها، وفي جماعاتنا الرّعويّة أو الرّهبانيّة، وهل نستطيع أن نصغي إليهم، ونتغلّب على تجربة حصر أنفسنا في مرجعيّتنا الذاتيّة، فنفكّر فقط في احتياجاتنا؟ لنسأل أنفسنا أمام الرّبّ يسوع هل نقدر أن نعمل معًا، أساقفة، وكهنة، ومكرّسين، وعلمانيّين، في خدمة ملكوت الله، وهل نرحّب بالغير بأعمال ملموسة، بالذين يقتربون منّا والبعيدين عنّا، وهل نجعل النّاس يشعرون بأنّهم جزء من جماعة المؤمنين أم نبقيهم على الهامش؟&nbsp;<a class=" cleaner" href="https://www.vatican.va/content/francesco/ar/messages/lent/documents/20250206-messaggio-quaresima2025.html#_ftn4" name="_ftnref4">[4]</a>&nbsp;هذا هو النّداء الثّاني: توبة وتغيّر إلى السّينوديّة.ثالثًا، نتمِّم هذه المسيرة معًا فيما يملأنا الرّجاء بالوعد. الرّجاء الذي لا يُخيِّب (راجع رومة 5، 5)، رسالة اليوبيل الرّئيسيّة&nbsp;<a class=" cleaner" href="https://www.vatican.va/content/francesco/ar/messages/lent/documents/20250206-messaggio-quaresima2025.html#_ftn5" name="_ftnref5">[5]</a>، ليكن لنا أفقًا لمسيرتنا في الزّمن الأربعينيّ نحو انتصار الفصح. كما علّمنا البابا بنديكتس السّادس عشر في الرّسالة العامّة، &rdquo;بالرّجاء مخلَّصون&ldquo;، "الإنسانُ بحاجةٍ إلى حبٍّ غير مشروط. إنّه بحاجةٍ إلى تأكيدٍ يجعله يقول: &rdquo;لا مَوتٌ ولا حَياة، ولا مَلائِكَةٌ ولا أَصحابُ رِئاسة، ولا حاضِرٌ ولا مُستَقبَل، ولا قُوَّاتٌ، ولا عُلُوٌّ ولا عُمْق، ولا خَليقَةٌ أُخْرى، بِوُسعِها أَن تَفصِلَنا عن مَحبَّةِ اللهِ الَّتي في المَسيحِ يَسوعَ رَبِّنا&ldquo; (رومة 8، 38- 39)"&nbsp;<a class=" cleaner" href="https://www.vatican.va/content/francesco/ar/messages/lent/documents/20250206-messaggio-quaresima2025.html#_ftn6" name="_ftnref6">[6]</a>. يسوع، حبّنا ورجاؤنا، قد قام من بين الأموات&nbsp;<a class=" cleaner" href="https://www.vatican.va/content/francesco/ar/messages/lent/documents/20250206-messaggio-quaresima2025.html#_ftn7" name="_ftnref7">[7]</a>&nbsp;وهو حيّ ويملك في مجده. تحوّل الموت إلى نصر، في هذا يكمن إيمان المسيحيّين ورجاؤهم الكبير: في قيامة المسيح من بين الأموات!وهذا هو النّداء الثّالث إلى التّوبة: الدّعوة إلى الرّجاء والثّقة بالله وبوعده الكبير، أي الحياة الأبديّة. علينا أن نسأل أنفسنا: هل لديَّ القناعة بأنّ الله يغفر خطاياي؟ أم أتصرّف وكأنّني أستطيع أن أُخلِّص نفسي بنفسي؟ هل أتطلّع إلى الخلاص وأطلب عون الله لأقبله؟ هل أعيش حقًّا الرّجاء الذي يساعدني لأفهم أحداث التّاريخ ويدفعني إلى أن ألتزم بالعدل والأخوّة والاهتمام ببيتنا المشترك، بحيث لا نترك أحدًا في الخلف متروكًا؟أيّها الإخوة والأخوات، بقوّة محبّة الله في يسوع المسيح، يحمينا الرّجاء الذي لا يُخَيِّب (راجع رومة 5، 5). الرّجاء هو "مرساة النّفس، الأمينة والرّاسخة"&nbsp;<a class=" cleaner" href="https://www.vatican.va/content/francesco/ar/messages/lent/documents/20250206-messaggio-quaresima2025.html#_ftn8" name="_ftnref8">[8]</a>. وبالرّجاء الكنيسة تصلّي حتّى "يَخْلُصَ جَميعُ النَّاس" (1 طيموتاوس 2، 4) وتنتظر أن تكون في مجد السّماء متّحدة بالمسيح عريسها. هكذا كانت تقول القدّيسة تيريزا الطّفل يسوع: "اثبتي في الرّجاء، يا نفسي، اثبتي في الرّجاء. فأنتِ تجهلين اليوم والسّاعة. اسهري، كوني يقظة، فكلّ شيء يمرّ بلحظة، على الرّغم من أنّ نفاد صبرِك قد يجعل الأمر الأكيد غير أكيد، ويجعل الزّمن القصير طويلًا جدًّا" &nbsp;(&nbsp;هتافات النّفس إلى الله، 15، 3)&nbsp;<a class=" cleaner" href="https://www.vatican.va/content/francesco/ar/messages/lent/documents/20250206-messaggio-quaresima2025.html#_ftn9" name="_ftnref9">[9]</a>.سيِّدتنا مريم العذراء، أمّ الرّجاء، لتشفع لنا وترافقنا في مسيرة الزّمن الأربعينيّ.روما، بازيليكا القدّيس يوحنّا في اللاتران، يوم 6 شباط/يناير 2025، تذكار القدّيس بولس ميكي ورفقائه الشّهداء.فرنسيس*******&copy; جميع الحقوق محفوظة &ndash; حاضرة الفاتيكان 2025</div>

رسالة قداسة البابا فرنسيس  في مناسبة الزّمن الأربعينيّ 2025  نسير معًا في الرّجاء

فيلم " مهم جدا " - توعية الاطفال عن التحرش الجنسى

آخر الأخبار

فيديو عن البيئة

شرح صلاة الزيت المقدس

مراحل درب الصليب كما عاشها سيدنا يسوع المسيح

رسالة قداسة البابا فرنسيس في مناسبة الزّمن الأربعينيّ 2025 نسير معًا في الرّجاء

فيلم " مهم جدا " - توعية الاطفال عن التحرش الجنسى

أحدث الأعلانات

عدد زوار الموقع